أكد داوود أبو سير عضو المجلس التشريعي، أن تهديدات الإدارة الأمريكية بعدم التعاون مع حكومة الوحدة الفلسطينية، وقطع علاقاتها مع الرئيس محمود عباس ما هي إلا تلويح وضغط وابتزاز سياسي وإيجاد للشرخ بين أبناء الشعب الفلسطيني.
واعتبر أبو سير، النائب عن قائمة التغيير والإصلاح في محافظة نابلس، أن الحل الوحيد لمواجهة المؤامرات الخارجية هو وحدة صف الشعب الفلسطيني وكلمته وبذلك وحده يمكن أن يتحقق الكثير للشعب الفلسطيني ويمكن من خلاله كذلك انتزاع الحقوق الكاملة.
وأضاف "أن الرد الحقيقي على هذه الضغوطات هو تماسك الشعب الفلسطيني والتفافه حول حقوقه وثوابته وتعميق صلاته مع الدول الشقيقة والصديقة والمؤيدة لحكومة الوحدة الوطنية وبرنامجها المشترك".
ورأى أبو سير أن اتفاق مكة قطع الطريق وفوت الفرصة على العدو المتربص بالشعب الفلسطيني شرا والذي يراهن على اقتتال الإخوة الفلسطينيين من اجل الهروب من استحقاقات الشعب الفلسطيني وانتزاع حقوقه كاملة غير منقوصة.
وأشار إلى أن هذا الاتفاق بكل ما ورد فيه هو انجاز رائع للقضية الفلسطينية ولكن أجمل ما فيه انه أعاد القضية الفلسطينية إلى بعدها العربي والإسلامي وأعاد ربط المسجد الأقصى المبارك بالمسجد الحرام، وهذه يعني ترسيخ القناعة بان المسجد الأقصى هو جزء من عقيدة المسلمين".
وشدد على أن الاتفاق دليل آخر على وعي وحرص الشعب الفلسطيني وفصائله على المصلحة العليا، وهو يستجيب للمبادرات الخيرة من قبل الإخوة العرب والمسلمين ويمكن التعامل معه للوصول إلى حل مشرق للقضية الفلسطينية.
تهويد الأقصى
وبخصوص اعتداءات وحفريات الاحتلال قرب المسجد الأقصى، قال أبوسير: "لا نستغرب من دولة الاحتلال أن تستغل الظروف الداخلية للشعب الفلسطيني لتنفيذ مخططاتها ومشاريعها الرامية إلى تهويد المسجد الأقصى".
وأكد أبو سير، أن ما يجري حول المسجد الأقصى المبارك من شانه أن يعرض المسجد الأقصى إلى خطر التهويد والتقويض".
ووجه صرخة نداء إلى الأمتين العربية والإسلامية بضرورة التحرك للدفاع عن المسجد الأقصى المبارك، داعياً أبناء الشعب الفلسطيني إلى الالتفاف حول أقصاهم والتواجد فيه في ساعات الليل والنهار والدفاع عنه باعتباره جزءا من عقيدتهم.
تفعيل قضية الأسرى
ودعا أبو سير، جميع مؤسسات المجتمع الفلسطيني من رئاسة وحكومة وتنظيمات وفصائل ومؤسسات المجتمع المدني الارتقاء وتفعيل قضية الأسرى الذين ما زال جرحهم ينزف في سجون الاحتلال الإسرائيلي والذي ما زالوا يتعرضون لكافة أشكال الإذلال والاهانة والتنكيل في سجون الاحتلال".
وطالب جميع الجهات المعنية بقضية التفاوض بشان ملف الأسرى بضرورة أن يبقى ملف الأسرى على سلم أولويات المفاوض الفلسطيني من اجل الارتقاء بتضحياتهم والعمل على إطلاق سراحهم وعلى رأسهم الأسيرات والأطفال والمرضى وأصحاب المحكوميات العالية بالإضافة إلى الأسرى والنواب المحتجزين دون أي وجه حق في سجون الاحتلال
واعتبر أبو سير، النائب عن قائمة التغيير والإصلاح في محافظة نابلس، أن الحل الوحيد لمواجهة المؤامرات الخارجية هو وحدة صف الشعب الفلسطيني وكلمته وبذلك وحده يمكن أن يتحقق الكثير للشعب الفلسطيني ويمكن من خلاله كذلك انتزاع الحقوق الكاملة.
وأضاف "أن الرد الحقيقي على هذه الضغوطات هو تماسك الشعب الفلسطيني والتفافه حول حقوقه وثوابته وتعميق صلاته مع الدول الشقيقة والصديقة والمؤيدة لحكومة الوحدة الوطنية وبرنامجها المشترك".
ورأى أبو سير أن اتفاق مكة قطع الطريق وفوت الفرصة على العدو المتربص بالشعب الفلسطيني شرا والذي يراهن على اقتتال الإخوة الفلسطينيين من اجل الهروب من استحقاقات الشعب الفلسطيني وانتزاع حقوقه كاملة غير منقوصة.
وأشار إلى أن هذا الاتفاق بكل ما ورد فيه هو انجاز رائع للقضية الفلسطينية ولكن أجمل ما فيه انه أعاد القضية الفلسطينية إلى بعدها العربي والإسلامي وأعاد ربط المسجد الأقصى المبارك بالمسجد الحرام، وهذه يعني ترسيخ القناعة بان المسجد الأقصى هو جزء من عقيدة المسلمين".
وشدد على أن الاتفاق دليل آخر على وعي وحرص الشعب الفلسطيني وفصائله على المصلحة العليا، وهو يستجيب للمبادرات الخيرة من قبل الإخوة العرب والمسلمين ويمكن التعامل معه للوصول إلى حل مشرق للقضية الفلسطينية.
تهويد الأقصى
وبخصوص اعتداءات وحفريات الاحتلال قرب المسجد الأقصى، قال أبوسير: "لا نستغرب من دولة الاحتلال أن تستغل الظروف الداخلية للشعب الفلسطيني لتنفيذ مخططاتها ومشاريعها الرامية إلى تهويد المسجد الأقصى".
وأكد أبو سير، أن ما يجري حول المسجد الأقصى المبارك من شانه أن يعرض المسجد الأقصى إلى خطر التهويد والتقويض".
ووجه صرخة نداء إلى الأمتين العربية والإسلامية بضرورة التحرك للدفاع عن المسجد الأقصى المبارك، داعياً أبناء الشعب الفلسطيني إلى الالتفاف حول أقصاهم والتواجد فيه في ساعات الليل والنهار والدفاع عنه باعتباره جزءا من عقيدتهم.
تفعيل قضية الأسرى
ودعا أبو سير، جميع مؤسسات المجتمع الفلسطيني من رئاسة وحكومة وتنظيمات وفصائل ومؤسسات المجتمع المدني الارتقاء وتفعيل قضية الأسرى الذين ما زال جرحهم ينزف في سجون الاحتلال الإسرائيلي والذي ما زالوا يتعرضون لكافة أشكال الإذلال والاهانة والتنكيل في سجون الاحتلال".
وطالب جميع الجهات المعنية بقضية التفاوض بشان ملف الأسرى بضرورة أن يبقى ملف الأسرى على سلم أولويات المفاوض الفلسطيني من اجل الارتقاء بتضحياتهم والعمل على إطلاق سراحهم وعلى رأسهم الأسيرات والأطفال والمرضى وأصحاب المحكوميات العالية بالإضافة إلى الأسرى والنواب المحتجزين دون أي وجه حق في سجون الاحتلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق