القدس المحتلة – فلسطين برس - ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" الاسرائيلية ان نحو 120 طن من المواد المتفجرة تخبأ الان في سيناء المصرية و تنتظر الفرصة للدخول الى قطاع غزة.
وقالت الصحيفة في عددها الصادر اليوم ان " مشروع المشتريات من حماس والجهاد الاسلامي بمساعدة ايران، وتجار السلاح، يعمل على مدار السنة حيث يدور الحديث عن شبكات تجنيد ودفع أموال تنتشر على وجه الأرض وشبكات نقل (مثل السفن التي تنزل البضائع التي اوصت بها غزة في شواطىء سيناء) وشبكات تهريب سلسة العمل من سيناء الى القطاع".
ونقلت الصحيفة عن مصادر إسرائيلية قولها، انه تحت محور صلاح الدين "فيلادلفيا" توجد اليوم أنفاق عبرها يمكن ادخال حتى شاحنات، فيما تشير تلك المصادر ان "هذا هو الخطر الحقيقي من قطاع غزة والذي يفترض بدولة اسرائيل ان تتصدى له".
وتشير المصادر للصحيفة الى ان كل "الاحداث العسكرية التي وقعت على حدود القطاع في اثناء الاعياد اليهودية لا صله لها بهذا التهديد " موضحة ان " النشاط الجوي والنشاط البري الاعمق لقوات المشاه والمدرعات الاسرائيلية في منطقة بيت حانون، هي نوع من استمرار المراوحة فهي لا تعنى بمنظمة حماس ولا بتعاظم قوتها ولا بقادتها
وقالت الصحيفة في عددها الصادر اليوم ان " مشروع المشتريات من حماس والجهاد الاسلامي بمساعدة ايران، وتجار السلاح، يعمل على مدار السنة حيث يدور الحديث عن شبكات تجنيد ودفع أموال تنتشر على وجه الأرض وشبكات نقل (مثل السفن التي تنزل البضائع التي اوصت بها غزة في شواطىء سيناء) وشبكات تهريب سلسة العمل من سيناء الى القطاع".
ونقلت الصحيفة عن مصادر إسرائيلية قولها، انه تحت محور صلاح الدين "فيلادلفيا" توجد اليوم أنفاق عبرها يمكن ادخال حتى شاحنات، فيما تشير تلك المصادر ان "هذا هو الخطر الحقيقي من قطاع غزة والذي يفترض بدولة اسرائيل ان تتصدى له".
وتشير المصادر للصحيفة الى ان كل "الاحداث العسكرية التي وقعت على حدود القطاع في اثناء الاعياد اليهودية لا صله لها بهذا التهديد " موضحة ان " النشاط الجوي والنشاط البري الاعمق لقوات المشاه والمدرعات الاسرائيلية في منطقة بيت حانون، هي نوع من استمرار المراوحة فهي لا تعنى بمنظمة حماس ولا بتعاظم قوتها ولا بقادتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق