(بقلم الكاتب والمحلل السياسي/ بسام أبو علي شريف) ... وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون ( سورة النمل ) ... الآن في مدينة غزة ألف وألف رهط يفسدون من أتباع فلول التيار الإنقلابي الخائن وفي مقدمتهم التنفيذية وعلى رأسهم رهطهم القسيس الجعبري .. الذي يجتاح مستوطنة حي الشجاعية بثلاثة آلاف تكفيري انهزامي لحدي .. خوري .. لماذا ؟ لأنهم .. أي حمسخان ضلوا عن سبيل الله .. وأسألهم .. لماذا تجتاحون حي الشجاعية يا توفيق جبر يا رمة ... وتعتدون على عائلة حلس .. ألم يقل الله .. وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا .. أين التعارف والمحبة والوصال .. فعلا أنتم من امتحن الله قلوبك وسقطتم في الامتحان .. وأخذتم تمشون في الأرض بالعرض .. لكن الله رد عليكم ... ولا تمش في الأرض مرحا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا ...
وشعب غزة عندما يرى مجازركم الصهيونية ... يحفظه الله من مكركم لأنكم كفرة مرتدين .. والمواطن الغزاوي عندما يشاهدكم في الشوارع والحارات والأزقة وأنتم ترعبونه من خلف اللثام يقرأ القرآن ( وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا ) .. وفعلا ينجي الله شعب غزة منكم أيها الملة والطائفة التخريبية على شعب غزة .. إنكم طفيليات عالقة في مؤخرة البقر تتغذى على فضلاته .. إنكم عشب سام ينبت بين الزهور والورود .. نعم ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين .. وما نراه الآن على ساحة مدينة غزة جعل بينكم وبين الصالحين بعد السماء عن الأرض .. وأتمنى أن تتوبوا إلى الله عسى أن يغفر لكم .. فأما من تاب وآم وعمل عملا صالحا فعسى أن يكون من المفلحين ..
وأول عمل صالح مطلوب منكم ومن قيادتكم أن تفعلوه .. هو أن تعودوا عن غيكم وعن انقلابكم الدموي ولا داعي للأسماء التي اخترعتموها لأجهزتكم الكرتونية ... إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم .. ما أنزل الله بها من سلطان ... ولا داعي إلى التفاخر والتمجيد في أنفسكم .. إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله ... فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى .. أما أن تستمر في شتائمكم وحقدكم الدفين على محمد دحلان وعلى السلطة الوطنية بقيادة أبو مازن ورئيس مجلس الوزراء سلام فياض فأعتقد بأن هذه الشماعة قد سقط الرهان عليها .. فعودوا عن غيكم .. عسى الله أن يرحمكم .. وأنا أقول ( الله لا يرحمكم ) ليش بسبب اللي شفتو على التلفزيون من أفعالكم المخزية .. يا زناة العصر العشرين .. وأعود وأقول .. فقلنا هاتوا برهانكم فعلموا أن الحق لله وضل عنهم ما كانوا يفترون ..
وأقول إلى أبو فادي وأبو مازن والسلطة الفلسطينية ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا ... ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون ... إنهم يدعون الوطنية وحرصهم على مصلحة شعب غزة ... يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم ... قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله .. يا زهار صيام يا كواهين هذا الزمان .. إن الساعة آتية لا ريب فيها .. وموعد تسديد الحساب قريب .. وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .. ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون ... وأذكركم ... أخيرا .... أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس .. إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين .... ثم بعد هذا القتل والدمار التعذيب لشعب غزة هاشم .. تطلبون من الله التوبة على أخطائكم .. .. قال رب إني ظلمت نفسي فإغفر لي .. .. قال ربي إني قتلت منهم نفسا فأخاف أن يقتلون ... ..
بعد كل ما قاله القرآن فيكم وفي أمثالكم من الكفرة والمرتدين من الخوارج والشيعة .. هل مازلتم .. مستمرين في خطاياكم .. أم سوف تستسلمون إلى حكم الشعب فيكم أنتم تعرفون أن هناك رؤوس قد أينعت وقد حان قطافها وإن شعب غزة الجبار لقاطفها بلا رحمة ولا هوادة ... .... وأنتم أيها القادة العظام لحركة حمسخان .. أنا جازم مائة في المائة سوف تتعودون على شرب شخة أبو فادي في السجن وسوف تكون لكم العصير المفضل إلى أن يصدر فيكم حكم الإعدام رميا بالرصاص في الساحات .. وهي عقوبة الإنقلاب العسكري في القانون الجنائي لأي دولة عربية ولكل من شارك أو تآمر أو قدم المساعدة والدعم للتيار الإنقلابي الفاشي وفلوله الشيعة .. وإلى أن يتم لكم جميعا .. سوف تحلمون كل يوم في حبل المشنقة وعيونكم معصوبة .. فلا ولن يغمض لكم جفن عين حتى ينفذ فيكم حكم الشعب والإعدام قريب .. أقرب من حبل الوريد ... واللقاء يتجدد غدا
وشعب غزة عندما يرى مجازركم الصهيونية ... يحفظه الله من مكركم لأنكم كفرة مرتدين .. والمواطن الغزاوي عندما يشاهدكم في الشوارع والحارات والأزقة وأنتم ترعبونه من خلف اللثام يقرأ القرآن ( وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا ) .. وفعلا ينجي الله شعب غزة منكم أيها الملة والطائفة التخريبية على شعب غزة .. إنكم طفيليات عالقة في مؤخرة البقر تتغذى على فضلاته .. إنكم عشب سام ينبت بين الزهور والورود .. نعم ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين .. وما نراه الآن على ساحة مدينة غزة جعل بينكم وبين الصالحين بعد السماء عن الأرض .. وأتمنى أن تتوبوا إلى الله عسى أن يغفر لكم .. فأما من تاب وآم وعمل عملا صالحا فعسى أن يكون من المفلحين ..
وأول عمل صالح مطلوب منكم ومن قيادتكم أن تفعلوه .. هو أن تعودوا عن غيكم وعن انقلابكم الدموي ولا داعي للأسماء التي اخترعتموها لأجهزتكم الكرتونية ... إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم .. ما أنزل الله بها من سلطان ... ولا داعي إلى التفاخر والتمجيد في أنفسكم .. إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله ... فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى .. أما أن تستمر في شتائمكم وحقدكم الدفين على محمد دحلان وعلى السلطة الوطنية بقيادة أبو مازن ورئيس مجلس الوزراء سلام فياض فأعتقد بأن هذه الشماعة قد سقط الرهان عليها .. فعودوا عن غيكم .. عسى الله أن يرحمكم .. وأنا أقول ( الله لا يرحمكم ) ليش بسبب اللي شفتو على التلفزيون من أفعالكم المخزية .. يا زناة العصر العشرين .. وأعود وأقول .. فقلنا هاتوا برهانكم فعلموا أن الحق لله وضل عنهم ما كانوا يفترون ..
وأقول إلى أبو فادي وأبو مازن والسلطة الفلسطينية ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا ... ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون ... إنهم يدعون الوطنية وحرصهم على مصلحة شعب غزة ... يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم ... قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله .. يا زهار صيام يا كواهين هذا الزمان .. إن الساعة آتية لا ريب فيها .. وموعد تسديد الحساب قريب .. وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .. ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون ... وأذكركم ... أخيرا .... أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس .. إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين .... ثم بعد هذا القتل والدمار التعذيب لشعب غزة هاشم .. تطلبون من الله التوبة على أخطائكم .. .. قال رب إني ظلمت نفسي فإغفر لي .. .. قال ربي إني قتلت منهم نفسا فأخاف أن يقتلون ... ..
بعد كل ما قاله القرآن فيكم وفي أمثالكم من الكفرة والمرتدين من الخوارج والشيعة .. هل مازلتم .. مستمرين في خطاياكم .. أم سوف تستسلمون إلى حكم الشعب فيكم أنتم تعرفون أن هناك رؤوس قد أينعت وقد حان قطافها وإن شعب غزة الجبار لقاطفها بلا رحمة ولا هوادة ... .... وأنتم أيها القادة العظام لحركة حمسخان .. أنا جازم مائة في المائة سوف تتعودون على شرب شخة أبو فادي في السجن وسوف تكون لكم العصير المفضل إلى أن يصدر فيكم حكم الإعدام رميا بالرصاص في الساحات .. وهي عقوبة الإنقلاب العسكري في القانون الجنائي لأي دولة عربية ولكل من شارك أو تآمر أو قدم المساعدة والدعم للتيار الإنقلابي الفاشي وفلوله الشيعة .. وإلى أن يتم لكم جميعا .. سوف تحلمون كل يوم في حبل المشنقة وعيونكم معصوبة .. فلا ولن يغمض لكم جفن عين حتى ينفذ فيكم حكم الشعب والإعدام قريب .. أقرب من حبل الوريد ... واللقاء يتجدد غدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق