في اتصال هاتفي من أحد القادة الميدانين الحمساوين والذي يعتبر من أكثر مصادرنا داخل حركة التمرد الحمساوي مصداقية .
فحين نشرت الكوفية برس الخبر العاجل حول التفجيرات التي استهدفت مركز شرطة البلديات , وردنا اتصال من مصدرنا داخل حركة التمرد حماس , أفادنا فيه بأن الحركة الدموية قد بدأت بتنفيذ مخطط أعد بعيد مهرجان الوفاء للرمز ياسر عرفات , وقد أفاد مصدرنا أن قادة حماس اجتمعوا سراً بعد المهرجان واتخذوا قرار بإعطاء الضوء الأخضر لمجموعة من عناصر حركة حماس تم تجهيزها بالكامل لشن هجمات ضد مراكز للشرطة , وتنفيذ اغتيالات داخل حركة حماس منتقاة وهي شخصيات باتت ترفض سياسة الحركة الدموية , بالإضافة إلى شخصيات موالية لهذه الحركة , والتي تعتبر نفسها مستقلة .
وتفاصيل هذه المخطط الذي حصل عليه مصدرنا المقرب من تلك المجموعة التي شكلت لتنفيذ هذه الهجمات , أن هذه المجموعة ستقوم بشن هجمات متباعدة ومختارة مسبقاً , ومن ثم تلفيق التهم ضد عناصر من حركة فتح , حتى يجدوا المبرر لشن عمليات قتل واعتقالات في صفوف حركة فتح وبحجة أنهم من منفذي تلك الهجمات .
وأفاد المصدر بأن أحد عناصر هذه المجموعة والذي يعتبر بأنه من عناصر الدعم اللوجستي لهذه المجموعة يرفض في قرارة نفسه هذه الأوامر , لكنه يخشى من الإجهار بهذا الرفض , لذلك قام بالاتصال مع مصدرنا ليطلعه على هذه الأوامر التي اعتبرها أنها ستؤدي على إراقة الكثير من دماء الأبرياء .
وطالب المصدر شبكة الكوفية للإعلام بتوجيه نداء إلى عناصر حركة التمرد الدموي حماس , ليكونوا على يقين أن الذي استهدفهم أو سيستهدفهم ليسوا من حركة فتح , وإنما هي أوامر مباشرة من قادتهم , لأن قادتهم قد بدأوا العمل بهذا المخطط وتطبيقه على أرض الواقع .
وناشد مصدرنا شبكة الكوفية للإعلام بتسليط الضوء حول قضية أخرى لا تقل أهمية عما تحدثنا عنه هنا , وهي عملية تجنيد عدد كبير من سائقي سيارات الأجرة للعمل كمخبرين لدى هذه الحركة الدموية وبالقوة , كما وأفادنا أنهم قاموا بتجنيد الكثير من الأطفال ليعملوا مخبرين على عناصر حركة فتح .
وهذا دليل يضاف إلى ملايين الأدلة أن هذه الحركة المجرمة لن تتوانى عن تنفيذ أية مخططات إجرامية في سبيل الحفاظ على غزة التي بدأت تنهار شعبيتهم فيها , ويعتبر مهرجان الوفاء نقطة تحول في مجريات الأمور في غزة , وبالتالي سيقوم قادة الإجرام بإصدار أوامرهم بلا تردد بارتكاب مجازر أخرى بحق عناصر حركة فتح وقياداتها , لأنهم تأكدوا أن الانتقام من أفعالهم بات أقرب مما توقعوا . وباتوا الآن يصارعون الموت والانهيار في بيوتهم وجحورهم , وتيقنوا أن الانتقام ليس أكثر من مجرد وقت قصير
فحين نشرت الكوفية برس الخبر العاجل حول التفجيرات التي استهدفت مركز شرطة البلديات , وردنا اتصال من مصدرنا داخل حركة التمرد حماس , أفادنا فيه بأن الحركة الدموية قد بدأت بتنفيذ مخطط أعد بعيد مهرجان الوفاء للرمز ياسر عرفات , وقد أفاد مصدرنا أن قادة حماس اجتمعوا سراً بعد المهرجان واتخذوا قرار بإعطاء الضوء الأخضر لمجموعة من عناصر حركة حماس تم تجهيزها بالكامل لشن هجمات ضد مراكز للشرطة , وتنفيذ اغتيالات داخل حركة حماس منتقاة وهي شخصيات باتت ترفض سياسة الحركة الدموية , بالإضافة إلى شخصيات موالية لهذه الحركة , والتي تعتبر نفسها مستقلة .
وتفاصيل هذه المخطط الذي حصل عليه مصدرنا المقرب من تلك المجموعة التي شكلت لتنفيذ هذه الهجمات , أن هذه المجموعة ستقوم بشن هجمات متباعدة ومختارة مسبقاً , ومن ثم تلفيق التهم ضد عناصر من حركة فتح , حتى يجدوا المبرر لشن عمليات قتل واعتقالات في صفوف حركة فتح وبحجة أنهم من منفذي تلك الهجمات .
وأفاد المصدر بأن أحد عناصر هذه المجموعة والذي يعتبر بأنه من عناصر الدعم اللوجستي لهذه المجموعة يرفض في قرارة نفسه هذه الأوامر , لكنه يخشى من الإجهار بهذا الرفض , لذلك قام بالاتصال مع مصدرنا ليطلعه على هذه الأوامر التي اعتبرها أنها ستؤدي على إراقة الكثير من دماء الأبرياء .
وطالب المصدر شبكة الكوفية للإعلام بتوجيه نداء إلى عناصر حركة التمرد الدموي حماس , ليكونوا على يقين أن الذي استهدفهم أو سيستهدفهم ليسوا من حركة فتح , وإنما هي أوامر مباشرة من قادتهم , لأن قادتهم قد بدأوا العمل بهذا المخطط وتطبيقه على أرض الواقع .
وناشد مصدرنا شبكة الكوفية للإعلام بتسليط الضوء حول قضية أخرى لا تقل أهمية عما تحدثنا عنه هنا , وهي عملية تجنيد عدد كبير من سائقي سيارات الأجرة للعمل كمخبرين لدى هذه الحركة الدموية وبالقوة , كما وأفادنا أنهم قاموا بتجنيد الكثير من الأطفال ليعملوا مخبرين على عناصر حركة فتح .
وهذا دليل يضاف إلى ملايين الأدلة أن هذه الحركة المجرمة لن تتوانى عن تنفيذ أية مخططات إجرامية في سبيل الحفاظ على غزة التي بدأت تنهار شعبيتهم فيها , ويعتبر مهرجان الوفاء نقطة تحول في مجريات الأمور في غزة , وبالتالي سيقوم قادة الإجرام بإصدار أوامرهم بلا تردد بارتكاب مجازر أخرى بحق عناصر حركة فتح وقياداتها , لأنهم تأكدوا أن الانتقام من أفعالهم بات أقرب مما توقعوا . وباتوا الآن يصارعون الموت والانهيار في بيوتهم وجحورهم , وتيقنوا أن الانتقام ليس أكثر من مجرد وقت قصير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق