بيت لحم – فلسطين برس- زار الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون مخيم عايدة للاجئين الفلسطينيين شمال بيت لحم حيث كان في استقباله اللواء صلاح التعمري محافظ بيت لحم ممثلا عن الرئيس محمود عباس.
وقام التعمري باطلاع مون على الآثار السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني جراء السياسات الإسرائيلية وعلى رأسها جدار الفصل.
وزار مون مدرسة إناث عايدة الإعدادية التابعة لوكالة الغوث, واستمع إلى شرح عن الجدار الفاصل وآثاره على الفلسطينيين خاصة آثاره النفسية على الأطفال, وتجول في محيط المدرسة التي يحاصرها الجدار من الجهة الشرقية.
من جانبه عبر الأمين العام للأمم المتحدة عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني, مشيراً إلى الصعوبات المعيشية التي يواجهها الفلسطينيون جراء استمرار إسرائيل في بناء جدار الفصل.
وأكد بان كي مون انه سيبذل قصارى جهوده لتطبيق قرارات الشرعية الدولية فيما يخص القضية الفلسطينية, وضرورة التوصل إلى حل يعيد السلام والأمن لهذه المنطقة من خلال إقامة دولتين فلسطينية وإسرائيلية تعيشان جنبا إلى جنب وفق رؤية المجتمع الدولي.
ووصف الأمين العام للأمم المتحدة حياة الفلسطينيين بالمأساة الحقيقة, خصوصا بعد مشاهدته المواطنين الذين يعيشون حياة قاسية نتيجة الجدار الفاصل الذي حرمهم أدنى متطلبات الحياة الإنسانية كالتعليم والصحة.
وشدد الأمين العام للأمم المتحدة على ضرورة قيام إسرائيل بتطبيق قرارات الجمعية العمومية للأمم المتحدة خصوصا فيما يتعلق بوقف بناء الجدار
وقام التعمري باطلاع مون على الآثار السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني جراء السياسات الإسرائيلية وعلى رأسها جدار الفصل.
وزار مون مدرسة إناث عايدة الإعدادية التابعة لوكالة الغوث, واستمع إلى شرح عن الجدار الفاصل وآثاره على الفلسطينيين خاصة آثاره النفسية على الأطفال, وتجول في محيط المدرسة التي يحاصرها الجدار من الجهة الشرقية.
من جانبه عبر الأمين العام للأمم المتحدة عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني, مشيراً إلى الصعوبات المعيشية التي يواجهها الفلسطينيون جراء استمرار إسرائيل في بناء جدار الفصل.
وأكد بان كي مون انه سيبذل قصارى جهوده لتطبيق قرارات الشرعية الدولية فيما يخص القضية الفلسطينية, وضرورة التوصل إلى حل يعيد السلام والأمن لهذه المنطقة من خلال إقامة دولتين فلسطينية وإسرائيلية تعيشان جنبا إلى جنب وفق رؤية المجتمع الدولي.
ووصف الأمين العام للأمم المتحدة حياة الفلسطينيين بالمأساة الحقيقة, خصوصا بعد مشاهدته المواطنين الذين يعيشون حياة قاسية نتيجة الجدار الفاصل الذي حرمهم أدنى متطلبات الحياة الإنسانية كالتعليم والصحة.
وشدد الأمين العام للأمم المتحدة على ضرورة قيام إسرائيل بتطبيق قرارات الجمعية العمومية للأمم المتحدة خصوصا فيما يتعلق بوقف بناء الجدار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق