أعلن فتحاويون ومواطنون وقراء في قطاع غزة عن حملة تهدف لدعوة أبناء حركة فتح بالإقلاع عن التدخين بعد الارتفاع الجنوني في أسعارها واحتكار حماس لتجارتها وفرضها ضرائب باهظة عليها لتستطيع تأمين رواتب عناصرها التي تقوم يوميا بقتل واختطاف أبناء حركة فتح في القطاع'.
وقالوا ' أن أسعار السجائر في قطاع غزة أصبحت هي الأعلى في العالم وغالبية المدخنين هم من أبناء حركة فتح وحماس فرضت ضرائب باهظة على السجائر لتمول مليشياتها التي تقوم بقتل أبناء فتح فلماذا لا نقلع عن التدخين ؟ لأننا نمول هذه المليشيات لقتلنا واختطافنا'.
وقال أحد القراء في رسالته ' أصبحت سعر السجائر في القطاع هي الأعلى في العالم وذلك نتيجة لاحتكار 'حكومة هي لله' تجارة الدخان فحكومة هي لله تضع ما معدله 9 شيكل ضريبة على كل علبة دخان من جميع الأنواع ، وإذا كان معدل المدخنين فى قطاع غزة تقريباً 250.000 مدخن ، وإذا كان معدل التدخين اليومي للفرد هو 1.5 علبة فإن ما يستهلك يومياً هو 250.000*1.5= 375.000 علبة دخان'.
وأضاف إذا كان ما تسرقه 'حكومة هى لله' من ضريبة على كل علبة هو 9 شيكل فإن ما تجبيه يومياً من الدخان هو:-
375.000*9=.000 3.375 شيكل يومياً
3.375.000*30=101.250.000 شيكل شهرياً
101.250.000 /4.=20.312.500 دولار امريكى شهرياً
وقال إذا علمنا بأن أغلب المدخنين هم من أبناء فتح وأحباب فتح ومناصرى فتح وأبناء منظمة التحرير ، فإن ذلك يؤكد على صدق ما يقال أن أننا نمول هذه القوات لقتلنا وتدميرنا'.
وقال ' فيا أبناء الديمومة فتح ويا أحباب فتح ويا مناصري فتح ويا من قتلتكم وشوهتكم وبترت أعضاء أحبابكم خفافيش الظلام ، هل ما زلتم ترغبون بالتدخين ( ليتبهنس ) على حسابك أبناء حكومة هي لله ، أو لتشترى قوة خفافيش الظلام السلاح والذخائر من حسابك ويعيدو الكرة عليك مرة أخرى ؟؟؟!!! فلنعلن حملة مقاطعة للتدخين ، مرضاة لله أولاً ، وتطهير لأنفسنا ثانياً ، ومحاربة لحكومة القتلة ، فهل من ملبي لنداء الشهداء المغدورين بأيدي سفاحي حكومة هي لله'.
فيما روى مواطن آخر ما شاهده على الحدود جنوب قطاع غزة وقال ' سمع منتصف ليلة أمس الموافق الثلاثاء 16/10/2007 رشاشات من نوع كلانشكوف و m16 رشاش 500 وآخر 1000 وذلك بسبب خروج ( نقلة ) دخان عبر نفق يربط رفح بالجانب المصري واستمر الاشتباك زهاء النصف ساعة لم يسفر إلا عن تسوية بين المتحاربين والذي مثل الفريق الأول قيادة التنفيذية بحضور 'أبو نقيرة' ومسؤول الحدود في قوة التنفيذية ومن جانب القسام محمد أبو شمالة والطرف الثاني تجار وسماسرة الدخان وانتهى الصراع بفرض ضريبة على كل علبة دخان 10 شيكل بواقع 100 شيكل على كل (جروس ) لتصبح تكلفة 'الجروس' للتاجر 18 شيكلا لكل علبة لتصل للمستهلك ب21 شيكلا بواقع 5 دولارات . واتنتهت التسوية الثانية بين القسام والتنفيذية بتقسيم الغنائم 50% لكل طرف .
فيما قال قاريء آخر ' أتذكر في أعوام الحرب العالمية الثانية -كانت اليابان تحتل الصين وزعيم الثورة الصيني آنذاك 'ماو تسي تونج' قال للصينيين :إذا أردتم هزيمة اليابان أوقفوا تدخين السجائر اليابانية .. قدرت السجائر اليابانية المدخنة في الصين ب(20 مليون علبة يوميا) بعد 15 يوم من المقاطعة أعلنت معظم مصانع السجائر في اليابان عن توقفها عن العمل'.
وقالوا ' أن أسعار السجائر في قطاع غزة أصبحت هي الأعلى في العالم وغالبية المدخنين هم من أبناء حركة فتح وحماس فرضت ضرائب باهظة على السجائر لتمول مليشياتها التي تقوم بقتل أبناء فتح فلماذا لا نقلع عن التدخين ؟ لأننا نمول هذه المليشيات لقتلنا واختطافنا'.
وقال أحد القراء في رسالته ' أصبحت سعر السجائر في القطاع هي الأعلى في العالم وذلك نتيجة لاحتكار 'حكومة هي لله' تجارة الدخان فحكومة هي لله تضع ما معدله 9 شيكل ضريبة على كل علبة دخان من جميع الأنواع ، وإذا كان معدل المدخنين فى قطاع غزة تقريباً 250.000 مدخن ، وإذا كان معدل التدخين اليومي للفرد هو 1.5 علبة فإن ما يستهلك يومياً هو 250.000*1.5= 375.000 علبة دخان'.
وأضاف إذا كان ما تسرقه 'حكومة هى لله' من ضريبة على كل علبة هو 9 شيكل فإن ما تجبيه يومياً من الدخان هو:-
375.000*9=.000 3.375 شيكل يومياً
3.375.000*30=101.250.000 شيكل شهرياً
101.250.000 /4.=20.312.500 دولار امريكى شهرياً
وقال إذا علمنا بأن أغلب المدخنين هم من أبناء فتح وأحباب فتح ومناصرى فتح وأبناء منظمة التحرير ، فإن ذلك يؤكد على صدق ما يقال أن أننا نمول هذه القوات لقتلنا وتدميرنا'.
وقال ' فيا أبناء الديمومة فتح ويا أحباب فتح ويا مناصري فتح ويا من قتلتكم وشوهتكم وبترت أعضاء أحبابكم خفافيش الظلام ، هل ما زلتم ترغبون بالتدخين ( ليتبهنس ) على حسابك أبناء حكومة هي لله ، أو لتشترى قوة خفافيش الظلام السلاح والذخائر من حسابك ويعيدو الكرة عليك مرة أخرى ؟؟؟!!! فلنعلن حملة مقاطعة للتدخين ، مرضاة لله أولاً ، وتطهير لأنفسنا ثانياً ، ومحاربة لحكومة القتلة ، فهل من ملبي لنداء الشهداء المغدورين بأيدي سفاحي حكومة هي لله'.
فيما روى مواطن آخر ما شاهده على الحدود جنوب قطاع غزة وقال ' سمع منتصف ليلة أمس الموافق الثلاثاء 16/10/2007 رشاشات من نوع كلانشكوف و m16 رشاش 500 وآخر 1000 وذلك بسبب خروج ( نقلة ) دخان عبر نفق يربط رفح بالجانب المصري واستمر الاشتباك زهاء النصف ساعة لم يسفر إلا عن تسوية بين المتحاربين والذي مثل الفريق الأول قيادة التنفيذية بحضور 'أبو نقيرة' ومسؤول الحدود في قوة التنفيذية ومن جانب القسام محمد أبو شمالة والطرف الثاني تجار وسماسرة الدخان وانتهى الصراع بفرض ضريبة على كل علبة دخان 10 شيكل بواقع 100 شيكل على كل (جروس ) لتصبح تكلفة 'الجروس' للتاجر 18 شيكلا لكل علبة لتصل للمستهلك ب21 شيكلا بواقع 5 دولارات . واتنتهت التسوية الثانية بين القسام والتنفيذية بتقسيم الغنائم 50% لكل طرف .
فيما قال قاريء آخر ' أتذكر في أعوام الحرب العالمية الثانية -كانت اليابان تحتل الصين وزعيم الثورة الصيني آنذاك 'ماو تسي تونج' قال للصينيين :إذا أردتم هزيمة اليابان أوقفوا تدخين السجائر اليابانية .. قدرت السجائر اليابانية المدخنة في الصين ب(20 مليون علبة يوميا) بعد 15 يوم من المقاطعة أعلنت معظم مصانع السجائر في اليابان عن توقفها عن العمل'.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق