رام الله-فلسطين برس- قالت مصادر محلية ومواطنين في غزة أن عائلات حمساوية تسكن قرب تجمعات سكانية وعائلية تعرضت لقمع مليشيات حماس الخارجة عن القانون بدأت بعرض منازلها للبيع خوفا من انتقام المواطنين والثأر لدماء أبنائهم والبطش الذي مارسته هذه المليشيات بحق المواطنين في القطاع ".
وأضافت المصادر "أن معظم هذه العائلات الحمساوية التي ترغب في مغادرة أماكن سكنها تتواجد في محيط عائلة بكر غرب غزة وفي حي الشجاعية وعرف من هذه العائلات عائلة أبو الخير التي تسكن قرب بيوت عائلة بكر بمخيم الشاطيء حيث تهم هذه العائلة للرحيل بعدما شارك أبنائها في إطلاق النار على منازل المواطنين هناك وقتل العديد منهم واستخدمت بيوتهم كأماكن للرماية باتجاه العائلات الأخرى ".
كما أفادت المصادر "أن نفس الظاهرة بدأت الآن في محافظة خانيونس وتحديدا في محيط عائلات منطقة البلد وقرب منطقة زعرب وبربخ وكذلك المنطقة الوسطى وتتصاعد الوتيرة أيضا في مناطق شمال القطاع ، ويجري الحديث حول بحث هذه العائلات عن سكن في منطقة جباليا البلد التي باعتقادهم هي منطقة آمنة لحركة حماس بسبب كثرة عدد المجرمين والقتلة هناك ".
يذكر بأن عائلات حمساوية وبدعم من حماس بدأت بالتحرك أيضا لعائلات شهداء من فتح من أجل المصالحة ودفع الدية وقد حدث ذلك مع عائلة الفتحاوي سلامة بربخ الذي اغتالته حماس وتم رفض استقبالهم .
وأضافت المصادر "أن معظم هذه العائلات الحمساوية التي ترغب في مغادرة أماكن سكنها تتواجد في محيط عائلة بكر غرب غزة وفي حي الشجاعية وعرف من هذه العائلات عائلة أبو الخير التي تسكن قرب بيوت عائلة بكر بمخيم الشاطيء حيث تهم هذه العائلة للرحيل بعدما شارك أبنائها في إطلاق النار على منازل المواطنين هناك وقتل العديد منهم واستخدمت بيوتهم كأماكن للرماية باتجاه العائلات الأخرى ".
كما أفادت المصادر "أن نفس الظاهرة بدأت الآن في محافظة خانيونس وتحديدا في محيط عائلات منطقة البلد وقرب منطقة زعرب وبربخ وكذلك المنطقة الوسطى وتتصاعد الوتيرة أيضا في مناطق شمال القطاع ، ويجري الحديث حول بحث هذه العائلات عن سكن في منطقة جباليا البلد التي باعتقادهم هي منطقة آمنة لحركة حماس بسبب كثرة عدد المجرمين والقتلة هناك ".
يذكر بأن عائلات حمساوية وبدعم من حماس بدأت بالتحرك أيضا لعائلات شهداء من فتح من أجل المصالحة ودفع الدية وقد حدث ذلك مع عائلة الفتحاوي سلامة بربخ الذي اغتالته حماس وتم رفض استقبالهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق